عزيزي أسامة الدناصوري، كيف مرّت هذه السنوات بسرعة؟ ثمان سنواتٍ كاملة. أحمل لك في قلبي محبة كبيرة وغيظاً كذلك. غيظٌ من هذه الشعرية التي صدمَت قناعاتي دفعة واحدة، وكنت بعد لم أتخلّ عن مفهومي الكلاسيكي للشعر والشاعر بجزالتهما وفخامة سبكهما.
بمرارة من ابتلع حديقة كاملة
شبكة نبض اونلاين
www.nabdon.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق