يحمل أيهم الأكورديون ويجرّ خلفه البيانو على عربة، متنقّلاً في شوارع مخيّم اليرموك (جنوب العاصمة السوريّة) وحاراته، وهو يغنّي للحجارة المتراكمة فوق بعضها والبيوت الخالية من أهلها ولمن بقي صامداً بين الأنقاض.
عازف اليرموك
شبكة نبض اونلاين
www.nabdon.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق