لم يكُن امتيازاً خاصاً لصحافي أو كاتب شاب، أن يتحدّث عن معرفته بشخصية محورية كمحمد المتوكل، لكن الشعور بهذا الامتياز، تشكّل في قلوب كلّ من عرفوه، لأنه كان محترفاً في كسر صورة السياسي، وخلق المشتركات العاطفية والموضوعية مع الآخرين.
شيخنا المتوكل.. أبعد من المراثي
شبكة نبض اونلاين
www.nabdon.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق